
ممكن كمان تضيف خانة كمان بجوار قايمة الإنجازات وهي (قايمة الحاجات اللي بتخليني أشعر بالسعادة).
أشعر بالفراغ الداخلي ولا شيء يجذبني في الحياة، فما سبب ذلك؟ المجيب د.
اعتذرت يومها وقلت للطرف الآخر بأنني لم آخذ كفايتي من النوم. أشعر بأنني ميتة منذ زمن واستمراري غير حقيقي. مم أعاني؟ وما هو الحل؟
الانعزال طبيعي ويمكن أن يساعدك في التعامل مع التجارب السابقة. إذا كانت المدة التي تشعر بالفراغ الداخلي فيها طويلة جداً، من المهم أن تعود إلى المشاركة في الحياة الاجتماعية مرة أخرى. اخرح وقابل الآخرين، حتى ولو كان هذا صعباً في البداية، ستلمس أن حالك تتحسن بشكل تدريجي. إذا طبقت هذه الاستراتيجيات بانتظام سيكون تأثير كل واحد منها أكثر فاعلية.
شارك الان اختبار الإدمان على الإباحية والمقاطع الجنسية
شارك الان اختبار التفكير المفرط: هل تعاني من فراط بالتفكير؟
"ممتلئ بالفراغ" هو كتاب يعكس التحديات النفسية التي يواجهها العديد من الأفراد في عالم اليوم، ويساعدهم في فهم الفراغ الداخلي وإيجاد طرق للحد منه من خلال التأمل والنمو الشخصي.
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
الوسواس القهري أعض لساني لاإراديا وأدقق في طريقة البلع، فما علاج حالتي؟ ...
يدخلون بيتك ضيوفاً ليبثون سمومهم وامراضهم تصيبني نوبات هلع شديدة بسبب جرعة زائدة من الحشيش اكل واحس بطني فاضي هل من نصيحة لمعالجة الشعور الفراغ الداخلي ما هو سبب الشعور بالفراغ؟ هل يجوز الطلاق بسبب أم الزوج؟
وبالرغم من صعوبة هذا الميل الذي قد يصل إلى حدّ الوسواس القهري، وربما هذا الشيء موجود عندك حيث تشككين في جودة العمل الذي قمت به، حتى أنك تفكرين باحتمالات عدم النجاح في مشاريع المستقبل، ومنها مثلا الزواج، حيث ترسمين صورة سلبية للزواج وللعلاقة الزوجية، فأنت تحاولين دوما مراجعة الأمور والتأكد من أنها على ما يرام، وهذا وبحسب بعض التحليلات النفسية إنما هو رمز لبعض قلة الشعور بالأمن والاستقرار.
الوسواس القهري كيف يمكنني التخلص من الأفكار السلبية؟ ...
تربية الطفل تأثير الخلافات الزوجية على الأطفال قد يكون إيجابياً "الشجار المفيد" شاهد الان
تقريبًا كل شخص اتولد فينا بحفرة جواه … من الصعب وصف الحفرة دي بدقة …. ومحدش علمنا ازاي نتعامل معاها؟
منذ سنة انقر هنا وأنا أشعر بأنني فارغة تماماً، ولا يمكنني الاتصال بقلبي أبداً، لا يمكنني أن أعطي عواطفي كما ينبغي، كل الأمور أراها بنظرة بواقعية بحتة، وخسرت الكثير من الصديقات لهذا السبب، ومع هذا لا أهتم. أعيش فقط باعتبار أن استمرار وجودي في الحياة لضمان بقاء الإنسان وليبتلي ويمحّص قلبه، لكنه نصيبي من الدنيا، وأدفع نفسي دفعاً لأجله، حتى أنني فكرت بحياتي الزوجية مستقبلاً، فأنا أتخيل نفسي متعبة لأنني أقوم بالدور كله دون تحقيق لمبدأ الشراكة، وأنها ستكون حياة رتيبة وجسدية لا معنوية، وعلى الرغم من ذلك فليس عليّ سوى المواصلة، علما أنني أتقرب إلى الله أكثر مما مضى، ولكنني فقدت قدرتي على البكاء، وأرجح ذلك للظروف التي تمر فيها البلاد خلال الحرب، ولأن الضغوط في ازدياد مسنمر، وأشياء كثيرة استبدلناها ببدائل أكثر صعوبة، واعتدت على ذلك ولا أجده سبباً رئيسياً.